وَقَفَتْ على المحراب حارسةً لتمنعني الصلاةْ
فبكل ركعةِ خاشعٍ مني تقربني إليهْ
غارتْ من الحور الحسانِ، فتلك جائزتي لديهْ
نَظَرَتْ لما بعْدَ الممات بلحظةٍ فيها تجاوزَتِ القيامة كلها بعيون طفلٍ في زحام السوق ضيّع أمّهُ .. والصوت مختلطٌ عليهْ
قالت : تماهى في كياني ، كي أكونَكَ إذ تَكُنّي ، إنَّ هذا القُرْب (متفقٌ عليهْ)
0 comment:
إرسال تعليق