أدخل أيميلك ليصلك كل جديد

Enter your email address:

Delivered by FeedBurner

13 ديسمبر 2011

زوجتي



وَقَفَتْ على المحراب حارسةً لتمنعني الصلاةْ
فبكل ركعةِ خاشعٍ مني تقربني إليهْ
غارتْ من الحور الحسانِ، فتلك جائزتي لديهْ
نَظَرَتْ لما بعْدَ الممات بلحظةٍ فيها تجاوزَتِ القيامة كلها بعيون طفلٍ في زحام السوق ضيّع أمّهُ .. والصوت مختلطٌ عليهْ
قالت : تماهى في كياني ، كي أكونَكَ إذ تَكُنّي ، إنَّ هذا القُرْب (متفقٌ عليهْ)

 
© 2007 Template feito por Templates para Voc�